الفن الجميل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الفن الجميل


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حشرات من الصفيح
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 26, 2011 1:20 am من طرف Admin

» تماثيل من الورق
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 26, 2011 1:10 am من طرف Admin

» ابداع فن الرسم على الجدران
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 3:57 pm من طرف Admin

» حيرت قلبي لسيدة الطرب العربي* أم كلثوم
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 19, 2011 7:46 pm من طرف Admin

» أغداً ألقاك للففنانة أم كلثوم
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 19, 2011 7:44 pm من طرف Admin

» مكتبة ام كلثوم اغنية ليلة وليلة
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 19, 2011 7:38 pm من طرف Admin

» صناعة الزجاج
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 19, 2011 12:19 pm من طرف Admin

» فن الرسم على الزجاج
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالجمعة أبريل 15, 2011 2:03 pm من طرف Admin

» الرسم بالذيت او التصوير الذيتى
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالخميس أبريل 14, 2011 8:12 pm من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
اخبار خفيفة
Untitled
التبادل الاعلانى
 
 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Segui elgendiart su Twitter
 

 

 الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 36
نقاط : 120
تاريخ التسجيل : 12/04/2011
العمر : 71

الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها Empty
مُساهمةموضوع: الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها   الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها I_icon_minitimeالخميس أبريل 14, 2011 12:21 pm

الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها Philip10
موسيقى' (أو "الموسيقا")، هي فن مؤلف من الأصوات والسكوت عبر فترة زمنية. خصائص الصوت التي تصف الموسيقى هي طبقة الصوت (pitch-تشمل اللحن والتجانس الهارموني)، الإيقاع (بما فيه الميزان)، الجودة الصوتية لكل من جرس النغمة (timbre)، الزخرفة (articulation)، الحيوية (dynamics)، والعذوبة (texture).

يعتقد علماء تاريخ الحياة الموسيقية بأن كلمة الموسيقى يونانية الأصل. وقد كانت تعني سابقا الفنون عموما غير أن أصبحت فيما بعد تطلق على لغة الألحان فقط. وقد عرفت لفظة موسيقى بأنها فن الألحان وهي صناعة يبحث فيها عن تنظيم الأنغام والعلاقات فيما بينها وعن الإيقاعات وأوزانها. والموسيقى فن يبحث عن طبيعة الأنغام من حيث الاتفاق والتنافر.

تأليف الموسيقى وطريقة أدائها وحتى تعريفها بالأصل تختلف تبعًا للسياق الحضاري والاجتماعي. وهي تعزف بواسطة مختلف الآلات: العضوية (صوت الإنسان، التصفيق) وآلات النفخ (الناي، الصفارة) والوترية (مثل: العود والقيثارة والكمان)، والإلكترونية (الأورغ). تتفاوت الأداءات الموسيقية بين موسيقى منظمة بشدة في أحيان، إلى موسيقى حرة غير مقيدة بأنظمة في أحيان أخرى.

والموسيقى لا تتضمن العزف فقط بل أيضا القرع في الطبول وموسيقي الهرمونيكا. يعتبر الباليه أيضا من الموسيقى نظرا للحركات الهادئة التي توحي بأنها موسيقى صامتة

تطور الموسيقى العربيةالموسيقى العربية تمتد جذورها الأصيلة إلى آلاف السنين التي سبقت الميلاد وكان الاعتقاد السائد عند الكثيرين من الباحثين أن الموسيقى العربية إغريقية الأصل أو فارسية، وذلك بأنهم كانوا يبدؤون تاريخهم لها من العصر الجاهلي حيث كانت الحضارات الإغريقية والفارسية في عنفوانها. غير أن تقدم علم الآثار في العصور الحديثة وما كشف عنه الحفريات قد أنار الطريق أمام التاريخ الموسيقى وغير الأفكار بالنسبة لمعرفة التدرج الحضاري في العالم تغييرا جذريا. إذ اتضح أن الموسيقى العربية لا ترجع بدايتها إلى ذلك العصر المسمى بالعصر الجاهلي, بل ترجع إلى أبعد من ذلك بكثير.فهناك في مجال الوطن العربي وفيما يزيد على ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد حين يرفع ستار التاريخ العام عن وجه الزمن نجد على ضفاف النيل شعبا يتمتع بمدينة موسيقية ناضجة وآلاتها التي جاوزت دور النشوء وبدت تامة كاملة سواء في ذلك الآلات الإيقاعية أم آلالات النفخ أم الآلات الوترية.

و بينما الشعب المصري يرسل أغنياته على شاطئ نيله السعيد, نجد على ضفاف الرافدين وفيما حولها مدنيات موسيقية عالية فياضة هي مدينات بابل وآشور التي شملت فيما شملت شعوب الكنعانيين والفينيقيين والحيثيين.

و تلاقت تلك المدينات الوارفة وامتدت ظلالها حتى شملت غرب آسيا وشمال أفريقية. وظلت هذه الشعوب على اتصال وثيق دائم بعضها ببعض مما جعل التاريخ يسجل لها حضارة موسيقية موحدة الطابع وإن تنوعت في صورها وتعددت في لهجاتها, حتى لنجد أنه أصبح مما يجري عليه العرف أن يكون في بلاط ملك مصر منذ ابتداء الدولة الحديثة حيث الأسرة الثامنة عشرة فرقتان موسيقيتان إحداهما من أبناء مصر والأخرى من أبناء آسيا كما نرى في عهد تلك الولة أيضا المغنية المصرية تنتنون تعمل على نشر الحضارة المصرية في سوريا عن طريق الغناء. وفي ذلك الحين نرى التجاوب وثيقا في نواحي الموسيقى المختلفة حيث يقع المزج والتبادل والتقارب الفني بين شعوب هذه البلاد.

ثم تمتد الأضواء وتتسع الرقعة فتطالعنا من الشرق مدينة فارسية, ونستقبل من الغرب مدينة اغريقية. وما هو إلا أن نتفاعل موسيقات جميع هذه المدينات وترابط بحكم الجوار والغزو وتبادل العلماء والفنانين والجوارى والقيان. و تؤثر كل منها في الأخرى تبعا لما يحيط بها من ظروف وما يتحكم فيها من أحوال.و تنتقل الأغاني والآلات الموسيقية بينها حتى لتشكل من تنوعها واختلاف ألوانها وحدة فنية, ويسجل التاريخ هذه الحقيقة فيقول هيردوت المؤرخ الإغريقي إنه يسمع أغاني مصر أغنيات صارت فيما بعد أغاني شعبية في بلاد اليونان.

أما بالنسبة للآلات الموسيقية التي كانت متواجدة في العصر الجاهلي فهي تتوزع ما بين الآلات الإيقاعية (الطبل والدف والصنوج والجلاجل) وآلات النفخ (المزمار بأنواعه)كذلك أخبرنا الفارابي عن وجود آلات وترية في العصر الجاهلي ويتمثل ذلك في الطنبور والعود والمزهر (عود ذو وجه من الجلد) والموتر والبربط (العود الفارسي).[1]

صناعة فن النغم والألحان تأثرت منذ ظهور الإسلام بالموسيقى الفارسية ووالتركية والمصرية لذلك فهي تشترك مع الموسيقى الشرقية من حيث المبدأ تتصل اتصالا وثيقا بجنس الإيقاع الموزون والعرب القدماء هم أول من إستبط الأجناس القوية في ترتيبات النغم.

وقد قام الفارابي بتأليف كتاب الموسيقى الكبير الذي تضمن الأسس والقواعد الموسيقية التي يسير على نهجها الموسيقيون العرب حتى يومنا هذا.

تعتبر المقامات الموسيقية هي الأساس اللحني والنغمي للموسيقى العربية وهي تميز بالطبقات الصوتية أو أدوات العزف ولا تتضمن الإيقاع وكان أول ظهور للموشحات في الأندلس التي كانت أداوره متصله بالنغم والإيقاع وقد تطورت الموسيقى في البيئة الأندلسية من خلال ظهور موسيقيين متميزين مثل زرياب الذي أضاف الوتر الخامس للعود.

تأثرت الموسيقى العربية بالموسيقى الغربية منذ منتصف القرن العشرين وظهور موسيقيين متميزين مثل سيد درويش ومحمد عبد الوهاب ورياض السنباطي وفريد الأطرش ومحمد فوزي والأخوان رحباني وغيرهم كما كان هناك تأثر للموسيقى العربية في فترة التسيعنيات حيث مزجت الألحان بين ما هو شرقي وما هو غربي.

تطور الموسيقى في أوروباتعود جذور الموسيقى في أوروبا للعام 500 ميلادي حيث بدأت في تراتيل الكنائس ثم تطورت إلى ما عرف بالموسيقى عصر الريناسنس منذ مطلع القرنين الرابع عشر والخامس عشر والتي عرفت بمرحلة الفن الحديث جيث وصلت العلامات الموسيقية إلى درجة كبيرة من التقدم كما وصلت الموسيقى ذات الأنغام المتعددة إلى درجة كبيرة من التعقيد لم يسبق لها مثيل.

و في أثناء أواخر القرن الخامس عشر ظهرت المدرسة البرجندية بزعامة وليم دوفاي وهي مدرسة راقية يرجع لها الفضل في ازدهار الموسيقى ذات الأنغام المتعددة خلال القرن السادس عشر ومن أبرز مؤلفي هذه المدرسة جوسكين دي برس وأولاندو دي لاسو وبنزوح مؤلفي المدرسة الفلمنكية إلى إيطاليا ظهرت بالبندقية المدرسة الموسيقية التي أسسها أدريان ويللارت وإنضم إليها أندريا وجوفاني جأبريللي وقد قام باليسرينا الذي كان ينافسه لاسو في عصر النهضة بتأسيس المدرسة الرومانية للموسيقى الكنيسة ذات الأنغام المتعددة والتي استمرت حتى أيام لويس الرابع عشر.

و منذ عام 1750 حتى عام 1800إنتشرت الموسيقى التي عرفت فيما بعد بالموسيقى الكلاسيكية والتي إتسمت بظهور السيمفونيات الموسيقية على أيدي عدد كبير من الموسيقيين البارزين مثل هايدن وموتزارت قبل أن تظهر موجة جديدة هي فترة ظهور الموسيقى الرومانسية خلال القرن التاسع عشر ويمثل بيتهوفن أوج المرحلة الكلاسيكية وبداية المرحلة الرومانسية في الموسيقى.

و قرب نهاية القرن التاسع عشر ظهرت المدرسة التأثيرية كرد فعل للرومانسية ففي عام 1860 ظهرت ثورة جذرية في ميدان الموسيقى والتي عرفت بالموسيقى الجديدة وقد قامت إتجاهات عديدة ضد الرومانسية في القرن العشرين حيث ظهر ما يعرف بالكلاسيكية الجديدة التي أصبحت ذات أهمية كبرى إذ شاع من جديد الإقبال على موسيقى باخ وقد تلا ذلك اهتمام بالغ بإحياء موسيقى العصور السابقة ومن قادة هذه الحركة الجديدة هيندميث وسترافينسكي.

ظهرت حديثا الموسيقى الجديدة مثل موسيقى الجاز التي رافقت هجرات الأفارقة إلى أمريكا وأوروبا ثم الموسيقات الحديثة مثل البوب والروك وأندرول وموسيقى الريف وغيرها.

المدرج الموسيقييستخدم المدرج الموسيقي لتدوين العلامات الموسيقية عليه فوق الأسطر والفراغات و هو عبارة عن خمسة أسطر متوازية ومتساوية في طولها ومسافات أبعادها بينها أربعة فراغات ويبتدأ عد أسطر المدرج الموسيقي من الأسفل إلى الأعلى يأخذ السطر في المدرج الموسيقي علامته الموسيقية حسب المفتاح الموسيقي الموجود في أول المدرج يتم تقسيم المدرج الموسيقي إلى مقاييس زمنية متساوية ويتم هذا التقسيم بواسطة خطوط عمودية على المدرج الموسيقي وتسمى بفواصل المقياس وفي نهاية القطعة الموسيقية توضع قطعة مضاعفة إشارة إلى نهاية اللحن

إن أشكال العلامات الموسيقية بما فيها إشارات الصمت المحصورة بين الفاصلين تشكل ما نسميه مقياساً أو مازورة ويشترط أن يكون مجموع المدة الزمنية للعلامات الموجودة ضمن المقياس الواحد مساوية لكل مقياس من المقاييس الأخرى فإذا كان في المقياس الأول علامتين بيضاء فيجب أن يكون في كل مقياس علامتين بيضاء أو ما يعادلها من الزمن أي أربعة سوداء أو ثمانية ذات السن المقياس الزمني هو المقياس بعد أن يجزأ إلى جزئين أو ثلاثة أو أربعة وكل جزء من أجزاء المقياس يسمى زمناً أو ريتم ولمعرفة عدد الأزمنة في كل مقياس يوضع رقم في أول المدرج وبعد المفتاح الموسيقي مباشرة ويكتب الوزن على شكل رقمين فوق بعضهما البعض

أعلام الموسيقى العربيةبدأت الموسيقى العربية تطورها في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، خصوصا في عهد الخديوي إسماعيل الذي كلف الموسيقار الإيطالي فردي بتأليف أوبرا عايدة وبناء دار الأوبرا المصرية بمناسبة افتتاح قناة السويس. واحتضن الخديوي عبده الحامولي الذي كان يغني في القصر. ومن تلامذة عبده الحامولي ظهر يوسف المنيلاوي وصالح عبد الحي والشيخ سلامة حجازي وسيد درويش. ثم تطورت الموسيقى المصرية والعربية وفن الغناء سريعا باستبدال التخت بالأوركسترا وإدخال آلات أوروبية لم تكن معروفة للمصريين والعرب، منها الكمان والكونترباص والبيانو وغيرها. ومن الأساتذة الذين خاضوا مضمار التطوير في مطلع القرن العشرين الفنان الكبير محمد عبد الوهاب، وفريد الأطرش، ومحمد فوزي، كما أبتكر الشيخ زكريا أحمد ورياض السنباطي الأغنية المطولة. وقدم كبار المطربين والمطربات الكثير من العطاء للموسيقى العربية، أمثال طلال مدّاح وأم كلثوم ووديع الصافي وفيروز وماجدة الرّومي وسيد مكاوي وأسمهان وصباح فخري وصبري مدلل. وبعضهم غنّى الأغنية المطولة مع الأوركسترا الكبيرة التي يصل عدد العازفين فيها أحيانا إلى الخمسين عازف، مثل كوكب الشرق أم كلثوم وعبد الحليم حافظ ونجاة الصغيرة وفايزة أحمد ووردة الجزائرية.

المقامات الموسيقية العربيةالمقام هو مجموعة الأصوات المحصورة بين صوت وتكراره (جوابه)، وتتميز المقامات بعضها عن الآخر وذلك ناشئ عن اختلاف الأبعاد (المسافات الصوتية) بين الدرجات الموسيقية. والبعد الواحد في الموسيقى الشرقية يرمز له برقم 4 أي ان : مسافة 1 = 4 وبذلك فهي تنقسم إلى اربع مسافات لعل هذا ما يميز الموسيقى الشرقية عن نظيرتها الغربية التي لا تعترف بالتقسيم الرباعى للبُعد الواحد ويرون انه يمثل نشاذا موسيقيا.

خلاصة القول ان البعد الواحد في الموسيقى العربية =4 بينما البعد الواحد في الموسيقى الغربية =2 حيث ينقسم إلى أنصاف فقط دون أرباع. تجتمع المقامات الرئيسية في كلمة (صنع بسحر) ص ن ع ب س ح ر وهي بالتفصيل:

(ص) صبا: أكثر المقامات حزناً، وأصل كلمة "صبا" سرياني أي سابا، ومثال هذا المقام أغنية "هو صحيح الهوى غلاب" لأم كلثوم.
1-درجة ركوزه : الدوكاه (الرى) D.

2-أهم درجاته:

لعل أهم علامتين في في مقام الصبا هم علامة الدرجة الثانية والدرجة الرابعة.

3-مسافاتة: 3-3-2-6-2-4-4 الجنس الأول وهو جنس الصبا 3-3-2، وهو أهم جنس (موسيقى) في هذا المقام (مزسيقى) ولو اننا ظللنا نبحث عن عدد الاجناس الأخرى سنجد العديد منها حيث ان كل اربعة درجات متتابعة تشكل جنس أو مايطلق عليه في الموسيقى المقارنة التتراكورد وهو على سبيل الاختصار.

(ن) نهوند: هو المقام المتعارف عليه في الموسيقى الشرقية والغربية نسبة إلى مدينة النهوند ويسمى بالغرب مقام المينور Minor، ومثال هذا المقام هو مطلع أغنية "دارت الأيام" للسيدة أم كلثوم.
درجة ركوزة: الدو أو C. أهم درجاته: الدو - فا - صول C - F - G

مسافاته:

موسيقى شرقية 4-2-4-4-2-4-4

(ع) عجم: وهو المقام المتعارف عليه أيضا بين الشرق والغرب نسبة إلى بلاد العجم أو الفرس، ويستخدم كثيرا ً في غناء الكنائس. مثال هذا المقام موال "لح حلفك بالغصن يا عصفور" لوديع الصافي.
درجة ركوزة : العجم أو سى بيمول. مسافاته: 4-4-2-4-4-4-2

(ب) بَيَات: يمثل المقام الشعبي ومعناه الفرح أو السرور بالآرامية أو السريانية في كل بيت تتردد فيه العتابا والميجنا والأفراح. ومثاله أغنية الأفراح "دقوا المزاهر يالله وياهل البيت تعالوا".
درجة ركوزة: الدوكاه الرى D.

مسافاته : 3-3-4-4-2-4-4

(س) سيكاه: وهو المقام الذي تقف عليه علامة الربع الشرقية أي الدرجة الثالثة بالفارسية، وهو أيضا يبعث السعادة للروح. مثاله أغنية "ليلة مبارح ماجانيش نوم" لسيد مكاوي التي هي من مقام الهزام، وهو مقام فرعي تركي الأصل مشتق من مقام السيكاه.
درجة ركوز المقامين الهزام والسيكاه : هي درجة السيكاه.

ودرجة السيكاه هي (المى) D الطبيعية مطروح منها ربع بعد. مسافات السيكاه : 3-4-4-3-3-4-3

مقام الهزام : 3-4-2-6-2-4-3

(ح) حجاز: مقام يبعث أيضا الدفء والفرح، وتسميته نسبة إلى إقليم الحجاز. مثال عليه أغنية "فوق ألناخل" للمطرب الراحل ناظم الغزالي وغناها صباح فخري.
درجة ركوزة: الدوكاه - رى - D. مسافاته: 2-6-2-4-2-4-4

(ر) راسْت: متعارف عليه في المقامات الموسيقية العربية بأنه سيد المقامات، واسمه يعني المستقيم أو الصحيح باللغة الفارسية أو الكردية وليس رسي على شيء كما يقال. وقيل "إذا أردت الختام فرست". مثال هذا المقام أغنية "أروح لمين" ل"أم كلثوم".
هذه المقامات الأساسية التي تتفرع منها المقامات الأخرى على حسب الأبعاد الموسيقية في السلم الموسيقي وتصل تقريبا إلى 250 مقام. المفيد هو أنه يستطيع المرء فهم الأبعاد الموسيقية لهذه المقامات وليس فقط انشغاله بالأسماء المتعددة.

درجة ركوزة : الراست - دو - C. مسافاته: 4-3-3-4-4-3-3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nagib.rigala.net
 
الموسيقى العربية والعالمية وتاريخها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» النوتة العربية والسلم الموسيقى العربي القديم
» الآلات الموسيقية العربية القديمة.
» أصول النوتة الموسيقية العربية وأوصافها.
» الموسيقى المصرية
» الموسيقى الاسبانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفن الجميل  :: الموسيقى العربية-
انتقل الى: